د. ياسين سعيد نعمان:
“سنظل نحفر في الجدار
إما تركنا ثغرة للنور .. أو
متنا على ظهر الجدار !!!”
بيت من الشعر اختزل فيه عبد العزيز المقالح حياة اليمن واليمنيين ، وحياته كملهم لأمة حبست أنفاسها فوق جدار السد العظيم تفتش عن مسار يوصلها بالعصر ، وحينما رآها تموت انتحاراً ، وقد تشقق الجدار بالعرض والطول ، قرر أن يرحل قبل أن يرى السد ينهار مرة أخرى .
رحمة الله تغشاك أيها الراحل من بيننا إلى أعماقنا ..